منذ العقود الأخيرة من القرن العشرين إلى وقتنا الحاضر، تصاعدَ الحديث في الأروقة الطبية والعلمية عن الخلايا الجذعية والقدرات الكامنة فيها. وهناك بالفعل بعض التطبيقات الحالية لتلك التقنية تساهم في علاج الآلاف من المرضى، بينما تستمر الجهود البحثية على قدمٍ وساق من أجل تحقيق المزيد من التقدم في هذا المجال.
ففي العقد الأخير تم نشر أكثر من 420,000 نشرة علمية متخصصة في الخلايا الجذعية وقدرتها في العلاج، ويتزايد هذا الرقم بشكل كبير مع مرور الوقت.